أظهرت دراسة جديدة أن هرمون الإستروجين يكبح نشاط الخلايا المناعية الحمضية المسؤولة عن مكافحة سرطان الثدي وأورام أخرى.
اكتشف علماء من جامعة توركو الفنلندية ومعهد كارولينسكا السويدي أن النشاط البدني يخفض من خطر تطور السرطان ويزيد من فعالية العلاج ويحسن نوعية حياة المريض.