أكد عدد من الكتاب والمثقفين أن دولة قطر تعد نموذجا يحتذى به في تعزيز التنوع الثقافي، وإرساء لغة الحوار والتعايش السلمي بين جميع مكونات المجتمع.
نظم الملتقى القطري للمؤلفين جلسة خاصة احتفاء باليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية والذي يوافق الحادي والعشرين من مايو كل عام.