توصلت دراسة أجراها فريق بحثي من جامعة أولو الفنلندية إلى وجود علاقة بين التعرض للضوضاء والإصابة بضعف السمع، وتراجع كتلة الجسم والوزن مع تقدم العمر.
نجح باحثون في "Mass Eye and Ear"، وهو جزء من Mass General Brigham، في استخدام ناقلات الفيروسات المرتبطة بالغدة في العلاجات الجينية لعلاج فقدان السمع الوراثي في نماذج الفئران المسنة.