أكد مساعد وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين في الملف النووي، علي باقري كني، أن "الخطأ الكبير الذي ارتكبه الصهاينة خلال جريمتهم في دمشق يتمثل في فتحهم المجال أمام إيران لاختبار قوتها العسكرية".
استعرض حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، مع فخامة الرئيس الدكتور إبراهيم رئيسي رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية، العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها.