أحدثت تجربة بريطانية نقلة نوعية في علاج سرطان الدم الليمفاوي المزمن، بعد أن أثبتت أن نهجا خاليا من العلاج الكيميائي يمكن أن يحقق نتائج أفضل وأكثر تحمّلا للمرضى.
كشفت 3 أوراق بحثية مثيرة للاهتمام أن العلاج الكيميائي والإشعاعي والجراحي الأقل عدوانية ساعد مرضى السرطان على الشعور بصحة أفضل لفترة أطول.