كشفت دراسة جديدة، أجرتها جامعة كولورادو بولدر وجامعة كاليفورنيا ريفرسايد، عن عواقب صحية خطيرة لفترات الجلوس الطويلة لدى جيل الألفية.
أدى التقدم التكنولوجي في العقود الأخيرة إلى تجنب حاجة البشر إلى الحركة، حيث يجلس الكثير من سكان العالم لفترات طويلة على مدار اليوم، سواء أمام شاشة الكمبيوتر في العمل أو أمام التلفاز في المنزل.