انطلاقا من إيمانها الراسخ بأهمية العمل الدولي متعدد الأطراف، لم تتوان دولة قطر منذ انضمامها إلى منظمة الأمم المتحدة في عام 1971 في الاضطلاع بدورها كشريك فاعل في الأسرة الدولية، من أجل إنجاح أهداف المنظمة الدولية، إذ بذلت جهودا مكثفة، مستفيدة من دبلوماسيتها النشطة على الصعيدين الإقليمي والدولي.