اكتشف فريق من الأطباء في جامعة جنوب كاليفورنيا دورا جديدا للشريان الأورطي، حيث يعمل كقلب ثان في الجسم، يساعد في دفع الدم عبر الدورة الدموية بشكل فعال.
يؤثر الطقس البارد علينا بطرق تتجاوز حدود الشعور بالبرد والانزعاج، إذ يمكن أن يُظهر ضعف الدورة الدموية بشكل أكثر وضوحا.