يُعد التشخيص الدقيق لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أمرًا بالغ الأهمية لتوضيح الصورة وتقديم الدعم المناسب لمن يحتاجه.
كشفت دراسة جديدة، أجرتها كلية الطب بجامعة ييل في الولايات المتحدة الأمريكية، عن العامل المساهم في الأساس الذي يقوم عليه اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط.