رشحت مجموعة آسيا والمحيط الهادئ، ضمن مؤتمر الأطراف المعني بإدارة المواد الكيميائية والنفايات الخطرة، دولة قطر لعضوية مكتب مؤتمر الأطراف في اتفاقية ستوكهولم.