حقق الاقتصاد الياباني، نموا أكبر من المتوقع، في الربع الثاني من العام الجاري حتى نهاية يونيو الماضي، مدفوعا بانخفاض سعر صرف العملة المحلية.
واصل الين انخفاضه الحاد اليوم، ليبلغ أدنى مستوى له في 15 عاما مقابل اليورو، وذلك مع تواصل أصداء تداعيات إصرار بنك اليابان المركزي على التيسير النقدي بعد أيام من القرار.