ظهر الاقتصاد الأمريكي للربع الثاني على التوالي في حالة إنكماش، ليحقق بذلك أحد أهم المعايير الشائعة للركود الفني، وتعقيد مهمة الاحتياطي الفيدرالي للقضاء على التضخم المتصاعد، ومع ذلك رفض الرئيس جو بايدن