بدأ الحرس الثوري، ملاحقة عناصر يُشتبه في ارتباطهم بالاستخبارات البريطانية، وذلك باستخدام قائمة مسربة من وزارة الدفاع البريطانية حصلت عليها إيران من حركة طالبا.
نفت الهند بشدة الاتهامات الموجهة إليها بالوقوف وراء هجوم إرهابي في مقاطعة خيبر باختونخوا الباكستانية، أسفر عن مقتل 13 جنديا.