أظهرت دراسة حديثة أن ممارسة النشاط البدني بعد سن الخامسة والأربعين لا تزال قادرة على تعزيز صحة الدماغ وتقليل احتمالات الإصابة بالخرف بشكل ملحوظ.
كشفت دراسة عن وجود صلة مثبتة إحصائيا بين التلوث الهوائي وزيادة خطر الإصابة بالخرف، الذي يعاني منه نحو 57 مليون شخص عالميا.

