أكد باحثون في علم الآثار أنه تم أخيرا فك رموز"كتاب ضائع" عمره 2000 عام، يناقش السلالات التي خلفت الإسكندر الأكبر، بعد ما يقرب نحو 1000 عام من تدمير النص جزئيا.
يبدو أن مومياء الملك الشاب توت عنخ آمون ظهرت لها مومياء منافسة، بعد أن أماط علماء آثار اللثام عن مومياء لصبي مراهق آخر ينتمي إلى الطبقة العليا في مصر القديمة، خضع لعملية تحنيط بقلب من ذهب قبل 2300 عام.