قال المندوب الإيراني في مجلس الأمن، مجيد تخت روانجي، إن بلاده ستستمر في تطوير قدراتها الصاروخية، مؤكدا أن ذلك "حق من حقوق إيران".
وأضاف أن إيران "دفعت ثمنا غاليا حتى تفي بالتزاماتها في الاتفاق النووي"، لافتا إلى أن "طهران مارست سياسة الصبر الاستراتيجي وضبط النفس على مدى سنوات".
وأوضح أن "برنامج إيران النووي خضع ولا يزال لآليات تحقق صارمة من قبل الوكالة الدولية للطاقة"، مشيرا إلى أنه "لا دليل على أن المواد النووية في إيران تستخدم لأغراض غير سلمية".
وشدد على أن "إيران ستستمر في تطوير قدراتها الدفاعية التقليدية ولن تقوضها"، مشيرا إلى أن "الصواريخ الباليستية لا تدخل في نطاق اختصاص القرار 2231".