أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن بلاده ستواصل إيلاء اهتمامها لتعزيز ثالوثها النووي.
وقال بوتين، في تصريح له، إن "الجيش والأسطول الحديث والفعال هو ضمان لأمن وسيادة البلاد، ويضمن تطورها المستقر ومستقبلها، ولذلك سنعطي الأولوية لتعزيز القدرة الدفاعية".
وأشار إلى أن العام الحالي، سيشهد دخول أولى منصات منظومة "سارمات" الصاروخية للخدمة القتالية، مؤكدا أن موسكو ستواصل الإنتاج التسلسلي لصواريخ "كينجال" الأسرع من الصوت.
ولفت أيضا إلى أن عام 2023 سيشهد تسليم كميات كبيرة من صواريخ "تسيركون" الأسرع من الصوت التي تطلق من البحر.
والثالوث النووي الروسي يضم القوات النووية: البرية والجوية والبحرية.