نشرت الجريدة الرسمية لدولة قطر قرار وزير الداخلية القطري رقم 37 لعام 2023، وقد حدد منافذ قطر للدخول للدولة الخروج منها، وبلغ عددها 10 منافذ بين البرية والبحرية والجوية.
منافذ قطر البحرية
تضم دولة قطر 5 منافذ بحرية على النحو الآتي:
1- ميناء حمد
افتتح ميناء حمد رسميًّا في 5 سبتمبر 2017، وذلك تحت رعاية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، تجسيدًا لرؤية قطر الوطنية 2030، وفيما يأتي علومات عنه:
- يدار الميناء من قبل شركة مواني قطر بإشراف وزارة المواصلات والاتصالات.
- يعد من أكبر الموانئ الموجودة في الشرق الأوسط.
- تبلغ الطاقة الاستيعابية للميناء حوالي 7.5 مليون حاوية في السنة.
- يمتد على مساحة 28.5 كيلو متر مربع.
- يضم محطة للبضائع العامة ومحطة للحبوب ومحطة للسيارات تستوعب 500000 سيارة في كل سنة.
2- ميناء الدوحة
يقع ميناء الدوحة في قلب العاصمة القطرية وبالقرب من سوق واقف والعديد من الأماكن السياحية في المدينة، وهو محطة الرحلات البحرية السياحية القادمة إلى قطر ومن أهم منافذ قطر البحرية، ويضم مجموعة كبيرة من المرافق ويوفر الكثير من الخدمات للمسافرين، مثل:
- مكاتب الهجرة.
- الجمارك.
- خدمات الصرافة.
- مواقف سيارات الأجرة والحافلات.
- السوق الحر.
- مناطق انتظار ركاب وموظفي السفن السياحية.
3- ميناء مسيعيد
يقع ميناء مسيعيد في مدينة مسيعيد الصناعية وعلى بعد حوالي 40 كيلومتراً من الدوحة، وفيما يأتي معلومات عنه:
- هو الممر الجنوبي لدولة قطر ولمدينة مسيعيد الصناعية.
- يضم الميناء 30 رصيفاً لمنتجات متعددة، وقد جُهز لاستيعاب البضائع العامة والسائبة.
- يضم أكبر محطة حاويات في قطر.
4- ميناء رأس لفان
تأسس ميناء رأس لفان عام 1996، وفيما يأتي معلومات عنه:
- يقع في منتصف مياه الخليج العربي، وعلى بعد 67 كيلومتراً عن حقل الشمال في قطر.
- يمتد الميناء على مساحة 56 كيلومتر مربع.
- يتولى تصدير الغاز من حقل الشمال، مثل الغاز الطبيعي المسال، وغاز البترول المسال، والمنتجات النفطية، والكبريت.
- يُعتبر أكبر ميناء اصطناعي في العالم.
- يحتوي على أكبر منشأة لتصدير الغاز الطبيعي المسال في العالم.
- يضم ميناء رأس لفان 23 رصيفًا، 6 منها للغاز الطبيعي المسال، و6 للمنتجات السائلة، وواحداً للكبريت، و6 للبضائع الجافة، و14 رصيفاً لسفن الدعم.
5- ميناء الرويس
يقع ميناء الرويس التجاري في شمال قطر، وفيما يأتي معلومات عنه:
- تدير شؤون الميناء شركة قطر للموانئ.
- لميناء رويس دور كبير تنشيط التبادل التجاري في المنطقة، وتعزيز الحركة الاقتصادية في شمال قطر.
- يتولى ميناء رويس تصدير البضائع العامة والمواد الغذائية والسلع الطازجة والمجمدة والمبردة.
- إلى جانب البضائع العامة، يتعامل ميناء الرويس حاليا مع الطلب المتزايد على المواد الغذائية والسلع الأخرى.
- يضم الميناء سوقًا فريدًا يمتد على مساحة 3200 متر مربع.
- يقدم سوق ميناء رويس فرصة كبيرة للتجار من كل أنحاء المنطقة للتجارة في المنتجات القادمة من البلدان المختلفة.
منافذ قطر البرية (منفذ أبو سمرة)
منفذ أبو سمرة الحدودي هو المنفذ البري بين قطر والمملكة العربية السعودية، افتتح في عام 2003، ويقدم الكثير من الخدمات التي تسهل على المسافرين برًّا، وحركة نقل البضائع البرية بين السعودية وقطر، وفيما يأتي معلومات عنه:
- يبعد عن الدوحة حوالي 110 كيلومترات.
- يضم 23 مسارًا للمركبات.
- يضم مواقف سيارات مؤقتة يبلغ تتسع لـ 4599 سيارة.
- فيه أنظمة أمنية تقنية ذات مواصفات عالية الجودة وعالمية.
- يضم 3 مسارات منفصلة ومخصصة للشاحنات.
- يضم مواقف شاحنات تبلغ مساحتها 150 ألف متر مربع، وتتسع لـ 500 شاحنة.
منافذ قطر الجوية
يبلغ عدد منافذ قطر الجوية 3 منافذ من بينها مطار الدوحة الدولي، وفيما يأتي معلومات عنها:
مطار حمد الدولي
افتتح مطار حمد الدولي رسميًّا في سنة 2014، وهو أهم منافذ قطر الجوية، وفيما يأتي معلومات عنه:
- تبلغ مساحة مطار حمد الدولي 29 كيلومترًا مربعًا.
- يضم مناطق عديدة مثل مناطق الأنشطة المتنوع لمشاهدة التلفاز وتصفح الإنترنت، وغرف الآباء والأمهات، التي تتيح للأم رعاية الرضيع بكل خصوصية وراحة والمراكز الطبية وغرف التدخين وأجهزة الصراف الآلي، ومكاتب صرف العملات الأجنبية، ومرافق الاسترخاء والراحة والأسواق الحرة.
- يشتهر مطار حمد الدولي بالدب الأصفر الموجود فيه، وهو دمية من تصميم افنان السويسري أورس فيشر موجودة في البهو الكبير في المطار ، ويبلغ طول الدب المصباح 23 قدمًا.
مطار قاعدة العديد الجوية
يبعد مطار قاعدة العديد أكثر من ثلاثين كيلومترًا عن العاصمة القطرية الدوحة، ويعرف أيضا باسم مطار أبو نخلة، وهو عبارة عن قاعدة عسكرية جوية ومقر رسمي لأفراد القوات المسلحة الأميركية، وهي من أهم القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة، وتعد أكبر معقل للقوات الأمريكية في الشرق الأوسط، وفيها أطول ممر للهبوط الجوي في الخليج العربي.
