انطلقت مساء اليوم منافسات بطولة قطر الـ12 لجمال الخيل العربية الأصيلة للملاك الأهالي، التي ينظمها نادي قطر للسباق والفروسية في الشقب وتستمر أربعة أيام.
وشهدت منافسات فئة المهرات عمر عام (A1) فوزه "نوف الجميل" ملك مربط الجميل بالمركز الأول، وحلت في المركز الثاني "عبير الحزم" ملك مربط الحزم، وفي المركز الثالث "اتش ساره" ملك المربط الحنزاب، وفي المركز الرابع "الجازي الميهولة" ملك مربط الميهولة، وفي المركز الخامس "اجنادين ال سريع" ملك مربط ال سريع.
وضمن فئة المهرات عمر عام (B1)، فازت بالمركز الأول "هدى الخور" ملك مربط الخور، وجاءت في المركز الثاني "اي كيو غالية" ملك مربط اليعقوب، وفي المركز الثالث "دبسا ام العظام" ملك السيد ناصر محمد الهاجري، وفي المركز الرابع "مريم الحمران" ملك مربط الحمران، وفي المركز الخامس "اليسا الجود" ملك مربط الجود.
وفي فئة المهرات عمر عام (C1)، فازت بالمركز الأول "روز الشحانية" ملك مربط الجهام، والمركز الثاني "نجلاء الجميل" ملك مربط الجميل، وفي المركز الثالث "مهاوي كي إل" ملك مربط الكحيل، وفي المركز الرابع "رياح الشحانية" ملك مربط العجلان، وفي المركز الخامس "نجمة ام العظام" ملك مربط السيد ناصر الهاجري.
وفي فئة المهرات عمر عام (D1)، حلت في المركز الأول "مها الجود" ملك مربط الجود، وجاءت في المركز الثاني "هدية الشقب" ملك ناصر سلمان المسلم، وفي المركز الثالث "درة الخور" ملك مربط الخور، وفي المركز الرابع "راية الخور" ملك مربط الدواسر، وفي المركز الخامس "حصة الخور" ملك مربط الخور.
وستتواصل غدا /الثلاثاء/ البطولة في ثاني أيامها بمنافسات المهرات عمر سنتين وثلاث سنوات، بينما يشهد اليوم الثالث للبطولة بعد غد /الأربعاء/ منافسات الأمهار عمر سنة وسنتين وثلاث سنوات، لتختتم البطولة في اليوم الأخير بمنافسات الأفرس لأعمار (4 إلى 6) سنوات، و(7 إلى 10) سنوات، و11 سنة فما فوق، تعقبها منافسات الفحول لذات الأعمار.
وتهدف البطولة إلى تشجيع ملاك الخيل العربية الأصيلة في قطر وحثهم على تطوير إنتاجهم من هذا النوع الفريد من الخيل من خلال العناية بجمالها وتدريبها وتوفير البيئة المثالية لها.
جدير بالذكر أن هذه البطولة تخضع لنظم تحكيم وفق معايير ثابتة وقواعد واضحة معترف بها عالميا من منظمة /الإيكاهو/ الدولية، إضافة إلى أن المحكمين فيها من ذوي المؤهلات العالية والخبرات الكبيرة، حرصا على نزاهة المنافسات والحفاظ على هيكل البطولة وتعميق انتشارها.