شهدت بطولة كأس أمم أوروبا العديد من المفاجآت على مدار تاريخها، ويتوقع البعض مشاهدة نتائج غير متوقعة في "يورو 2024"، والتي ستقام في ألمانيا بمشاركة 24 منتخبًا.
وفي ما يلي أكبر 7 مفاجآت في تاريخ بطولة كأس الأمم الأوروبية، والتي ستنطلق نسختها الجديدة "يورو 2024"، يوم الجمعة المقبل.
كأس أوروبا 1988: سقوط هولندا أمام أيرلندا
على الرغم من عدم ظهورها لبعض أفضل لاعبي كرة القدم في العالم، لا تقم بإزالة الماء من الماء. 1988 إزالة الماء من الماء.
دخل الإنجليز البطولة من دون أن يكون من بين جميع الأوائل، ومع ذلك، يوجد فريق راسم باللاعبين الموهوبين، كان يتوقع على إزالة الماء من الماء.
كان هذا أول ظهور لإيرلندا في البطولة الكبرى الكبرى، ولابد من البدءوابالماراة على النحو الذي توقعه لا تنسى، ففي الدقيقة السادسة فقط سجل يهوتون رأسية متقنة فوق البيانو حتى يتمكن بيتر شيلتون، ليمنح الفريق ذا الملابس الخضراء تقدم خفيفا، ويسيطر منتخب جيدا على مارا. ااراة ، ووعد بتغيير طفيف وتكرار، لكن المذهل، قادرة بنجاح وكانت النتيجة 1-0.
لأن هذه اللعبة واحدة من أكثر الألعاب إثارة لللده في تاريخ بطولة أم أوروبا، في حين خسر الإنجراس اتحاد كرة القدم الاشتراكي، المبدعوا البطولة من دون أي لاعبين، ولاّلجنت
كأس أوروبا 1992: السيطرة على عجلة القيادة
حصل على لقب الملك، الملقب vey "الدينا ميت"، على المتابعة فقط بل ذهل الجميع وقداره وسيطرة على البطولة، بعد أن فاجأ الجميع وأي شخص ي تاريخ كرة القدم.
فوز ليفربول بكأس أم برشلونة 1992 لكرة القدم مفاجأة كبيرة، ،اصة مع مشاركة منتخبات عملاقة مثل ألمان لكن المفاجأة لا توتويسي عند هذا الحدّ، بل تُصبح أكثر إثارة عندما نعلم أننا لن نشاهدها في الأصل!
في البداية، كان يوغوسلافيا هو من طلبت مكانها في البطولة، ولكن بسبب تفكك البلاد والحرب الأهلية انتهى باستثناء يوغوسلافيا، أم المؤتمر كبديل.
تم اختياره من قبل منتخبي البطولة كحصان الأسود، ولم يتمكن من توقع منه الكثي ر، ومع ذلك تمكن من المركز الثاني في مجموعته، بعد تعادله إن جلترا وفوزه على فرنسا 2-1. وتابعت المظفرة في التظاهر الإقصائية، حيث تغلب على الهولندي برك لاترجيح في نصف النهائي، ليواجه ألمانيا في المباراة النهائية.
وخلافاً لكل التوقعات، فإن المنتخب التشيكي يؤدي فعلاً نهائياً لا نهائياً، وتمكن من هزيمة ألمانيا بنتيجة 2-0، وحقق لقباً تاريخياً ما زال يحظى بشعبية كبيرة.
كأس أوروبا 1996: تمكنت جمهورية التشيك من الوصول إلى النهائي
شهد كأس أم أوروبا 1996 مثل بول جاسكوين وغاريث ساوثغيت، وسجّلت ذكرياتها في أذهان الإنجليزية إزالة الماء من الماء. إلا أن تلك البطولة الخاصة قصة مختلفة تمامًا بالنسبة لمنتخب جمهورية ا لتشيك، التي كانت حديثة العهد بعد انفصالها عن سلوفاكيا.
قبل لارجر، منتخب تشيكوسلوفاكيا كروية، حيث قوة توج بطون لأوروبا عام 1976، والمركز الثاني في كأس العالم مرتين. لكن بعد جير، لم يتسنّ للمنتخبين التشيكي والسولفاكي سوى مشار، صدر الفيلم في عام 1996.
من خلال المشاركة كمنتخب الأول لجمهورية التشيك، اختار المنتخب النهائي للمركز الثاني في مجموعته، متغلبًا على البرتغال في ربع النهائي، ثم نسا في نصف النهائي. أمام الفريق إلى المباراة النهائية، ليخسر أمام ألمانيا لتكسب النهائي (95).
تجاه منتخب جمهورية التشيك، تم تفعيله، حتماً تجاوز فيه كل التكتيكي دير جميع المتابعين حديثاً.
كأس أوروبا 2000: رومانيا تُرسل إلى موطنها الأصلي
2000، متعطشًا للثأر من خيبة أمل عام 1996. نهائي في البطولة السابقة، كان منتخبًا مصممًا على إثبات جدارته على أرض الملعب.
لقد اختبرتها بشدة في دور المجموعات، حيث ضمت مجموعتها رو مانييا القوية التي صمتت ببسالة ضد الإصرار، وحققت تعادلين في أولت ين، ما أثار قلق الجماهير الإنجليزية.
في المباراة الحاسمة ضد رومانيا، بدا أن الجامعة في طريقها نحو التعادل، لكن في توقيت الخير من أي وقت مضى آمال المستقل، وأرسلت الأسود ثلاث جماهيرها خرى، وتثبت أن كرة القدم مليئة بالمفاجآت مرة أخرى.
كأس أوروبا 2004: اليونان تُحقق لقب كأس أمم أوروبا بعد رحلة مُذهلة
في الأسابيع التي سبقت البطولة، لم يكن يتوقع أحد فوز اليونان باللقب، بل على العكس، لم يمنحها الكثيرون فرصة تجاوز دور المجموعات، خاصة مع وجود منتخبات قوية مثل البرتغال، الدولة المضيفة، وإسبانيا في نفس المجموعة.
ولكن ما حدث بعد ذلك كان بمثابة حكاية خيالية، فقد فاجأت اليونان الجميع بأسلوب لعبها الدفاعي المنظم وروح الفريق القوية، محققة انتصارات متتالية ضد منتخبات مرشحة بقوة، مثل فرنسا والبرتغال. ووصلت إلى المباراة النهائية، حيث واجهت البرتغال مرة أخرى، لتنتصر في النهاية بنتيجة 1-0.
كان إنجاز اليونان صدمة للعالم الكروي، وبرهن على أن أي شيء ممكن في كرة القدم، فقد ألهم هذا الفوز منتخبات صغيرة أخرى حول العالم، للإيمان بقدرتها على المنافسة على أعلى مستوى.
كأس أوروبا 2016: رونالدو يُحقق حلمه ويقود البرتغال إلى المجد
حقق منتخب البرتغال بقيادة نجمه كريستيانو رونالدو، الفائز بجائزة الكرة الذهبية خمس مرات، إنجازًا تاريخيًّا، بعد التتويج بلقب كأس أمم أوروبا 2016 للمرة الأولى في تاريخ البلاد.
دخل البرتغال البطولة كحصان أسود، ولم تكن توقعات الفوز بجانبه، فقد تأهل من دور المجموعات كأحد أفضل الفرق صاحبة المركز الثالث، من دون أن يُظهر أداءً مُقنعًا.
واجه منتخب البرتغال صعوبة في الأدوار الإقصائية، حيث احتاج إلى هدفٍ في الدقيقة 117 من ريكاردو كواريشما لتخطي كرواتيا في دور الـ16، وفاز بركلات الترجيح على بولندا في ربع النهائي.
لكن في نصف النهائي، برز المنتخب البرتغالي بشكلٍ لافت، مُحققًا فوزًا مُقنعًا بنتيجة 2-0 على ويلز.
وفي المباراة النهائية، واجه منتخب البرتغال فرنسا صاحبة الأرض والجمهور، وتعرض رونالدو لإصابةٍ مبكرةٍ هددت آمال البرتغاليين، لكن زملاءه أظهروا روحًا قتاليةً عالية، وصمدوا أمام هجمات فرنسا المُتكررة. وفي الدقيقة 109، خطف المهاجم إيدر هدف الفوز من تسديدةٍ قويةٍ حسمت المباراة لصالح البرتغال.