أطلقت المبادرة الأوروبية للدفاع عن حقوق الأسرى الفلسطينيين، حملة دولية تحت عنوان "أدعم صمودهم"، لمساندة الأسرى المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي، والمطالبة بالإفراج عنهم وإنهاء سياسة الاعتقال الإداري.
وحملت المبادرة الأوروبية في بيان صحفي صدر عنها اليوم الثلاثاء الاحتلال الإسرائيلي كامل المسؤولية عن حياة الأسرى وخاصة الأسيرين كايد الفسفوس، ومقداد القواسمي وبقية الأسرى المضربين في سجون الاحتلال والذين هم بين الحياة والموت.
وطالبت المبادرة المؤسسات القانونية ومنظمات حقوق الإنسان الدولية بالوقوف عند مسؤولياتها والتحرك لإنهاء جرائم الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين.
وأشارت المبادرة إلى أن الحملة تهدف إلى التحرك العاجل لوضع حد للممارسات الإسرائيلية بحق الأسرى وإنهاء سياسة الاعتقال الإداري المخالفة للقوانين الدولية.