انتقل جزء كبير من القوى العاملة العالمية للعمل عن بُعد في عام 2020 بسبب جائحة "كوفيد-19"، ما أدى إلى انخفاضات حادة (في بعض الحالات، 50٪) في تلوث الهواء حول العالم. وفي الوقت الذي تناقش فيه الشركات