أكد مساعد وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين في الملف النووي، علي باقري كني، أن "الخطأ الكبير الذي ارتكبه الصهاينة خلال جريمتهم في دمشق يتمثل في فتحهم المجال أمام إيران لاختبار قوتها العسكرية".