تراجع العجز التجاري بالولايات المتحدة بشدة في يونيو، مع تقليص الشركات مشترياتها من السلع الأجنبية، مما أدى إلى انخفاض الواردات إلى أدنى مستوى لها فيما يزيد على عام ونصف العام.
واصلت أسعار المنتجين في الصين تراجعها خلال يوليو المنقضي، في الوقت الذي يكافح فيه ثاني أكبر اقتصاد في العالم لإنعاش الطلب مع تزايد الضغط على بكين لاتخاذ المزيد من إجراءات التحفيز المباشرة.