بدأ الحرس الثوري، ملاحقة عناصر يُشتبه في ارتباطهم بالاستخبارات البريطانية، وذلك باستخدام قائمة مسربة من وزارة الدفاع البريطانية حصلت عليها إيران من حركة طالبا.
أفادت صحيفة فايننشال تايمز بأن فرنسا وألمانيا وبريطانيا أبلغت الأمم المتحدة باستعدادها لإعادة فرض العقوبات على إيران إن لم ترجع إلى المفاوضات مع المجتمع الدولي.