وافق البرلمان المولدوفي على فرض حالة طوارئ لمدة 60 يوما، تحسبا لانقطاع متوقع لإمدادات الغاز الروسي عبر منطقة “ترانسدنيستريا” الانفصالية الموالية لموسكو.
تصاعدت حدة الأزمة الإنسانية بالعاصمة الهاييتية "بور أوبرانس"؛ حيث هوجمت مستشفيات وأُغلقت بنى تحتية وتعاظمت التهديدات المحدقة بإمدادات الغذاء.