وقّع قرابة 300 موظف حالي وسابق في شركة أبل، على خطاب مفتوح يتهمون فيه الشركة بفصل عدد من العاملين جوراً أو إحالتهم للتأديب، بسبب آرائهم المؤيدة لفلسطين.
على الرغم من كونها الشركة الأكبر قيمة سوقية على مستوى العالم، فقد تنتظر عملاقة التكنولوجيا أبل وابلاً من التحديات خلال عام 2024، وتؤثّر تلك التحديات في أجزاء كثيرة من أعمالها.