قالت حركة "حماس"، مساء الأحد، إن "جرائم" وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، بحق الأسرى الفلسطينيين، وأحدثها وفاة الأسير وليد دقة، "محاولة لإفشال جهود الوسطاء" لوقف الحرب المستمرة على قطاع غزة منذ ستة أشهر.
أدى آلاف الفلسطينيين صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك، على الرغم من قيود وتضييقات الاحتلال الإسرائيلي.