الدراسات الحديثة تشير إلى أن كوكب K2-18 b يمكن أن يكون كوكبا خارج المجموعة الشمسية، وهو كوكب لديه القدرة على امتلاك غلاف جوي غني بالهيدروجين وسطح مغطى بالمياه.
اكتشف علماء الفلك أن غيوما من بخار المعادن هي السبب في جعل الكوكب "الأكثر عكسا للضوء"، يحصل على لقب "أكبر مرآة في الكون".