بعد قرابة 5 أشهر على اغتيال إسماعيل هنية رئيس حركة حماس، أقر وزير الحرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس، بالمسؤولية عن عملية الاغتيال التي تمت بطهران في يوليو الماضي.
في أول تعليق رسمي على تقارير أفادت بأن اغتيال هنية تم بمساعدة عملاء في أجهزتها الأمنية، نفى وزير الاستخبارات الإيراني إسماعيل خطيب، صحة ما ورد بتلك التقارير.