شهدت تطبيقات التجسس وبرمجيات التتبع عبر الإنترنت انتشار واسع النطاق خلال الفترة الأخيرة، وتحديدًا منذ بداية جائحة فيروس كورونا "كوفيد-19"، ووقع في الفخ مؤسسات سيادية، وشخصيات سياسية، وإعلامية، وحقوقية