أصبح اسم الدوحة علامة بارزة في الاتفاقيات الإقليمية والوساطة الدولية وحل النزاعات، سواء من خلال الإعلان عن اتفاقات لإرساء الحوار الوطني بين الفرقاء السياسيين، كما كان في لبنان وإقليم دارفور في السودان