أظهرت دراسة جديدة أن الشباب الذين يتصفحون محتوى مستخدمين آخرين على مواقع التواصل الاجتماعي هم أكثر عرضة للإصابة بالقلق والاكتئاب والتوتر من المستخدمين الأكثر نشاطا الذين يشاركون محتواهم الخاص. وأجر
مثلت منصات التواصل الاجتماعي الميدان الأبرز للسباق الانتخابي إلى جانب الحملات الدعائية بالشوارع الرئيسية في المدن والبلديات المختلفة، وذلك في انتخابات المجلس البلدي المركزي في دورته السابعة والمقرر إجراؤها في 22 من يونيو الجاري.