أعفت الحكومة البرازيلية 13 عسكريا مكلفين بالأمن، في إطار حملة التطهير التي أمر بها الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بعد محاولة الانقلاب في الثامن من يناير الجاري في برازيليا. ونُشر النبأ في الجريد
أكدتالسلطات في مقاطعة برازيليا، أمس الإثنين، أنها ضاعفت الانتشار الأمني في محيط مقار السلطة التي تعرّضت في الثامن من يناير الجاري لهجوم شنّه مناصرون للرئيس السابق اليميني المتطرف جايير بولسونارو. و