يزور الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، كلًا من كينيا وأوغندا وزيمبابوي، في جولة نادرة في عدد من الدول الأفريقية، هي الأولى التي يقوم بها رئيس إيراني منذ أكثر من عقد من الزمن، وتستمر 3 أيام.
ويُنظر إلى الجولة على أنها محاولة من إيران لكسر عزلتها الدولية في ظل العقوبات التي ترزح تحتها، وذلك عن طريق التوجه نحو تشكيل تحالفات جديدة.
وأصبحت إيران في الأسبوع الماضي، عضوا دائما في منظمة شنغهاي الإقليمية للتعاون والتي تضم روسيا والصين والهند، وفي مارس، استعادت إيران العلاقات مع المملكة العربية السعودية.