أكدت دولة قطر تركيزها على المحافظة على تحقيق الاستقرار والسلم الأهلي في الدول النامية لإيمانها بأهميته لجلب المشاريع والمساعدات، باعتباره أحد أهم مبادئ إعلان الدوحة، ولفتت في هذا السياق إلى دعمها لعملية السلام ورعايتها للمفاوضات التي نتج عنها توقيع الأطراف التشادية على "اتفاقية الدوحة للسلام ومشاركة الحركات السياسية العسكرية في الحوار الوطني الشامل السيادي في تشاد".