استرد الدولار خسائره اليوم، بعد هبوطه إثر صدور بيانات أظهرت أن الوظائف في الولايات المتحدة سجلت أقل نمو في عامين ونصف العام، بينما أثرت أرقام التضخم المخيبة للآمال في الصين على اليوان والدولارين الأسترالي والنيوزيلندي.
تراجع الدولار اليوم قبل أن يحصل على بعض الدعم كملاذ آمن في ظل استمرار المخاوف من أن تلحق سياسة التشديد النقدي المطولة التي تتبعها البنوك المركزية الرئيسية حول أسعار الفائدة مزيدا من الضرر بالتوقعات الاقتصادية العالمية.