كشفت دراسة جديدة، في جامعة كاليفورنيا، في سان دييغو، عن تطوير روبوتات هجينة بيولوجيا يمكن استخدامها في علاج أحد أنواع السرطانات.
قد يعاني الكثير من جريان الأيام بسرعة كبيرة، وتوالي الحوادث في لمح البصر دون أدنى إدراك لقيمة الوقت.