ربطت دراسة حديثة بين استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وسوء جودة النوم وانتشار معدل الكوابيس.
أظهرت دراسة جديدة أن الشباب الذين يتصفحون محتوى مستخدمين آخرين على مواقع التواصل الاجتماعي هم أكثر عرضة للإصابة بالقلق والاكتئاب والتوتر من المستخدمين الأكثر نشاطا الذين يشاركون محتواهم الخاص. وأجر