رجحت وزارة الدفاع البريطانية، اليوم الأحد، أن روسيا لم تعد تمول أنشطة مجموعة فاغنر العسكرية، مشيرة إلى أن الممول الثاني الأكثر احتمالا هو السلطات البيلاروسية.