في أول تعليق رسمي على تقارير أفادت بأن اغتيال هنية تم بمساعدة عملاء في أجهزتها الأمنية، نفى وزير الاستخبارات الإيراني إسماعيل خطيب، صحة ما ورد بتلك التقارير.