أعربت منظمة التعاون الإسلامي عن أملها في أن يشكل إعلان جدة بشأن الالتزام بحماية المدنيين في السودان، خطوة هامة نحو إنهاء النزاع المسلح في السودان بصورة نهائية وتعزيز الأمن والسلام والاستقرار.
أشاد حسين إبراهيم طه، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، بالدعم الإنساني المقدم من قطر والكويت وسلطنة عمان لصالح الشعب السوداني؛ للحد من الآثار الإنسانية المترتبة على الاشتباكات الجارية في السودان.