انخفضت صادرات اليابان في يوليو الماضي، للمرة الأولى في عامين ونصف العام، مما يعزز المخاوف من حدوث ركود عالمي، مع تراجع أسواق رئيسية مثل الصين.
حقق الاقتصاد الياباني، نموا أكبر من المتوقع، في الربع الثاني من العام الجاري حتى نهاية يونيو الماضي، مدفوعا بانخفاض سعر صرف العملة المحلية.