بعد اعتصامات استمرت عدة أيام، بدأت جامعات في الولايات المتحدة الاستجابة لبعض مطالب الطلبة المحتجين الداعمين لفلسطين.
وقّع قرابة 300 موظف حالي وسابق في شركة أبل، على خطاب مفتوح يتهمون فيه الشركة بفصل عدد من العاملين جوراً أو إحالتهم للتأديب، بسبب آرائهم المؤيدة لفلسطين.