دعت الجزائر إلى تجنب التصعيد في النيجر، إثر تأزم الموقف هناك مع احتمالية حدوث تدخل عسكري من بعض دول الجوار مدعوما من فرنسا.
جاء رفض الجزائر استخدام أجوائها الجوية لأي هجوم فرنسي محتمل على النيجر، ليقطع الطريق على باريس في تنفيذ عملية عسكرية "سهلة" على البلد الإفريقي.