التوتر والضغط النفسي من أبرز التحديات اليومية، وغالبًا ما يلجأ الناس لاستخدام نبتة الأشواجاندا لتخفيف الأعراض.
أظهرت دراسة حديثة أن ممارسة النشاط البدني بعد سن الخامسة والأربعين لا تزال قادرة على تعزيز صحة الدماغ وتقليل احتمالات الإصابة بالخرف بشكل ملحوظ.

