اكتشف باحثون صينيون أن العزلة الاجتماعية المستمرة أو الشعور بالوحدة قد يسرع التدهور المعرفي، ويؤديان إلى زيادة خطر ضعف الإدراك.
يقول أحد الخبراء إن إجراءات محددة "قد تغفل عنها" يمكن تطبيقها في الروتين المسائي لتجنب الأرق المزمن.