بعد عامين من الانقطاع عادت سنة الاعتكاف إلى الواجهة كخلوة روحية وفرصة حقيقية لإصلاح القلب والدين، وتنمية الزاد الروحي لمواجهة أعباء الحياة. وعقب صدور قرار السماح بالاعتكاف في المساجد لشهر رمضان 144