اكتشف علماء الفلك وميضًا ساطعًا من الضوء بحجم المشتري التهمه نجمه. اعتقد الفريق أن ما حدث، ربما كان موت نجم في "مستعر أعظم" أو اندماج نجمين متصادمين، إلا أن الإشارة الضوئية المنبعثة، كانت أكثر برودة وطويلة الأمد.
كشفت دراسة حديثة، أن مجموعة فريدة من الظروف الجوية يمكن أن تولد جزيئات الهيدروكسيد (OH) التي تسهل عملية التنقية الذاتية للغلاف الجوي عن طريق تحييد الملوثات.