دعت دولة قطر إلى اعتماد نهج شامل يعالج الأسباب الجذرية للإسلاموفوبيا، مؤكدة أن عدم احترام الأديان والتحريض على الكراهية الدينية بدعاوى الحقوق الديمقراطية وحرية التعبير لا يؤدي إلا إلى التنافر الاجتماعي، والمزيد من انتهاكات حقوق الإنسان، ما يستدعي المزيد من الاهتمام.
أكدت دولة قطر الحاجة إلى معالجة الأسباب الجذرية لمشكلة المخدرات العالمية وليس التصدي لمظاهرها فقط، في ظل اتساع وتنوع أصناف المخدرات وأسواقها، خاصة المخدرات الاصطناعية، وزيادة تعاطي المخدرات خلال العقد الماضي بنسبة 23 بالمئة.

